أجمل العبارات عن الأب الميت، ما من كلمات تصف مرارة فقدان الأب، عند وفاة الأب، المسؤولية تقع على الزوجة والأبناء، واختلال التوازن الأسري، وكل فرد يشعر بنقص. من كل شيء لا يشعرون بملء فرحتهم بدونه، وهذا المقال يقدم لكم أجمل عبارات الإخلاص والتقدير للأب حتى بعد وفاته.
اجمل العبارات عن الاب المتوفى
– إذا كان لدي القوة لأقدم لك قلبي، لكنت أخرجه من صدري وأقدمه لك.
لقد ضحى والدي بحياته من أجل الأسرة عندما كنت صغيرًا، وكان من أشجع الناس الذين عرفتهم على الإطلاق، وسأفتقد ضحكته العزيزة كثيرًا.
لا يزال شبح والدي يطاردني، لقد ذهب بعيدًا وأنا أريده.
اتساع الكون لا يساوي أبدًا قدرة قلب أبي.
لم يخبرني والدي كيف أعيش، لقد عاش وجعلني أشاهده.
أفتقد أبًا لن يعود أبدًا، ولن يأتي أحد مثله، إذا كانت الأمومة حنانًا، فالأبوة هي الأمان.
أبي، لقد امتلكت قلبي، ولديك دائمًا. أنت أعظم شخص قابلته في حياتي وستظل كذلك.
يا أبي، لم أجد صندوق أمانات سواك، فأنت مصدر الرقة، ومصدر الحب النقي.
إليكم يا أبي الحبيب، إلى المثال الأول، ومنارتي التي تضيء طريقي، لمن علمني مقاومة أمواج البحر الهائجة، لمن أعطاني بلا حدود، لمن رفع رأسي. بكل فخر، أرسل لك باقاتي من الحب والعبارات من قلبي، حتى لو لم يستطع حبر قلمي أن يعبر عن مشاعري تجاهك، لأن مشاعري أعظم مما أكتبه على الورق يا أبي.
– أبي، لقد علمتني معنى الحياة، أنت من أمسك بيدي في دروبها، ووجدتك معي في ضيقي، ووجدتك حولي في فرحتي، ووجدتك تتفق معي في رأيي حتى لو كنت مخطئا، فأنت أستاذي وحبيبي، فتنصحوني إذا كنت مخطئا، وستأخذ بيدي إذا تعثرت، وستعطيني الماء عندما كنت عطشان، وأنت سوف يمسح رأسي إذا قمت بعمل جيد.
أبي، أنت قدوتي في الحياة، وأنت وحدك علمتني أن أكون إنسانًا.
أبي، كنت أريدك أن تشعر بعدك، خلال أنفاسي، أردت أن تصل كلمتي إلى قلبك، لا أفكر في حياة من بعدك، أردت أن أصل إلى كلمة خرجت من أعماقي المحرف، وكلمتي إلى انت يا ابي انا احبك.
عبارات عن فقدان الأب
والدي، قلبي يقترب من نهايته، لقد سئمت الانتظار، ربما يومًا ما ستأتي، إذا كنت في حلمي، ربما يومًا ما ستأتي إلي، وتعانقني على صدرك الرقيق، توقفت الدموع الكثير من البكاء عبثا.
ذكرى تتجدد باستمرار، يالها من ذكرى تقطع قلبي وتحطم قلبي بالشوق إليك، لم تضحكوا سويًا أبدًا، يا حبستني بقوة على صدرك الرقيق، آه كيف أتمنى أن تعود الذكريات وتظل حية.
– في خسارتك يا أبي، كنت صبورًا عبثًا، قلبي يتكلم أمام لساني، أفقدك قلبي مجروحًا، جرحًا لن يندمل أبدًا بفراقك يا عزيزي، اللغة لا تستطيع الكلام، والقلم لم يستطع أن يكتب رغبتي فيك اشتقت لك.
يا أبي، لقد تركتني وحدي في العالم، تركتني في حاجة إلى الآخرين، تركتني أبكي في الليالي، تركت قلبي ينكسر مع الرغبة في مقابلتك.
– أبي، إنني بكيت بشكل لا يُصدق، وأنني لو كتبت عن مدى رغبتي فيك حتى نهاية العمر، ما كنت لأنتهي، ولو كتبت لكان الحبر قد انتهى، و لن تملأ الأوراق ولن أنتهي، فما الكلمة التي تعبر عن رغبتي فيك.
– أفتقدك بكل ما هو أبعد من كلام عذاب فراقك، وألم فقدك، أفتقدك يا أبي.
– ما مدى صعوبة الحياة بدون حضور والدي. فرقتنا الأيام وقربتنا الأحلام. أتمنى أن تكون كل أيامي أحلام.
أبي، أنا لا أستريح حتى أبكي كل ليلة على فراقك، وأتذكرك في كل مرة ولحظة وثانية، وأراك في كل مكان، وأتخيلك في الأحلام، وأنني بحاجة إليك طوال الوقت.
أبي، أفتقدك بشوق لا يقاس، شوق لا أستطيع التعبير عنه.
إن فقدان والدك لا يعني فقط اليتم، ولكن أيضًا معرفة من يعتني بك أنك وحدك معه، وربما بطموحه.
– والدي، لقد سئمت البكاء، لأن عيناي قريبة من العمى بسبب كثرة البكاء والتوقعات. بكيت بشوق وشوق.
أبي، سأنتظرك حتى آخر لحظة في حياتي، وسأبكي حتى تجف دموعي، وتنتفخ خدي، وتكاد دموعي جافة في ضحكك وصدرك الرقيق وصوتك وكل شيء عنك، لا يمر يوم لا أفكر فيه وقلبي متعب.
– أبي، ليس لدي ما أعبر لك عن رغبتي سوى البكاء، لأنه منذ اللحظة التي تركتني فيها، وأفتقدك، بكيت، وبكيت من الداخل في ‘أتمنى أن تعود، ولكنك لم تعد، ومنذ اليوم الذي غادرت فيه، كنت أصرخ على أمل أن تعود، ولم تعد، لذلك سأكون صبورًا مع جاكوب بسبب الانفصال من ابنه وبصبر أيوب على فقره ومرضه.
في ذكرى وفاتك، يا أبي، ليس لدي سوى مناشدات لك، وأن أتذكر أيامنا معًا.
– سمح لي والدي بالبكاء واللعب معي كما يشاء. تركتني تقتلني وتؤذيني وتتعبني، لأنني بكيت وبكيت، لأنني بكيت حتى كرهت الحياة بدونك، لأنني سئمت من البكاء والانتظار، ولم أكسب شيئًا.
– أبي، أريدك أن تعود، لأنني انتظرتك حتى أتعبني الانتظار، وانتهى الأمل، وانتهى الصبر، لأنني كنت على وشك الانتهاء.
أبي، لم أفكر أبدًا أنني سأستسلم للدموع، أو أتعرض للأذى بسهولة، أو أكون ضعيفًا، منذ يوم مغادرتك، وأنا بحاجة إليك وليس لدي لغة للتعبير عن حزني، إلا البكاء، لأنه أضعفني. .
المصدر: مصر مكس
