“النقل توضح”.. تدشين أول حافلة ذاتية القيادة في جامعة الملك سعود

وهذا يعني أن نظامها يضاف إلى الأنظمة المتطورة للسيارات المحلية مثل أنظمة مساعدة السائق على الطرق السريعة المختلفة وأي أنظمة تساعد السائق في وسط الاختناقات المرورية وأنظمة مراقبة الطريق.

تحديات القيادة الذاتية

إلا أن هذه التقنية تواجه بعض التحديات ، حيث تتطلب تطوير بنية تحتية قوية ومتطورة لدعمها ، وتحتاج إلى تقنية متقدمة لتحسين أدائها وزيادة كفاءتها ، وهو ما تعمل عليه المملكة بالفعل.

بشكل عام ، يمكن القول أن الحافلات ذاتية القيادة هي تقنية مبتكرة ومستقبلية في مجال النقل العام ، ومع تطور التكنولوجيا وتحسين البنية التحتية ، يمكن أن تصبح هذه التكنولوجيا الدعامة الأساسية في تقديم خدمات النقل العام.