ووري جثمان الملكة إليزابيث الثانية الثرى إلى جوار زوجها في نهاية يوم ودعت فيه بريطانيا والعالم الملكة الأطول جلوسا على عرش المملكة المتحدة في مراسم جنائزية مهيبة.

ووسط فعاليات المراسم التي اتسمت بمظاهر الأبهة والعروض البالغة الدقة، كانت هناك لحظات من المشاعر الحزينة، حيث غالب الملك تشارلز الثالث دموعه، في وقت بدا فيه الحزن مرسوما على وجوه عدد من أفراد العائلة المالكة.

كما خيّم الصمت والحزن على عشرات الآلاف من الذين احتشدوا وسط لندن لمتابعة سير جنازة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية إلى مثواها الأخير.

المصدر: وكالات + الجزيرة نت

Share.

صحفية عراقية من اربيل خريجة وزارة الاعلام في اربيل سنة 2004

Comments are closed.