كيفية التعامل مع طفل عنيد وعصبي وعدواني
عندما تصادف أكثر من سمة سيئة وغير سارة في الطفل، يعاني الوالدان ومن حوله من مشاكل كثيرة عند التعامل معه، ومن أجل التعامل مع طفل عنيد، عدواني وعصبي، يكفي أن نتبعه. ما يلي:
- اعمل على وضع قواعد أمام الطفل حتى يتمكن من التعامل مع الآخرين.
- احتواء غضب الطفل وإدارته حتى لا ينفر منك.
- علم الطفل ضبط نفسه وتجنب ردود الفعل العنيفة والعدوانية.
- لا تضايق الطفل من حين لآخر حتى لا ينفر عنه وسط الأهل أو الجماعات.
- شجع الطفل على القيام بمزيد من التمارين.
كيف تتعامل مع طفل ذكي عنيد؟
قد يكون التعامل مع الطفل العنيد سهلاً، لكن ما يصعب على من حوله أن يكون هذا الطفل ذكيًا، فلا يستطيع من حوله التأقلم جيدًا، والخطوات البسيطة التي يمكنك من خلالها التعامل مع طفل عنيد وذكي في نفس الوقت الوقت هو:
- يجب على المحيطين بالطفل أن يستمعوا جيدًا للطفل وأن ينتبهوا لكل آرائه حتى يصبح في النهاية طفل الإرادة.
- معاملة الطفل كأصدقاء هي من الأشياء التي تجعل الطفل يعود بشكل كبير إلى عناده.
- شجع الطفل على القيام بكل الأشياء الإيجابية التي يفعلها ولا تنتهكه على الإطلاق.
كيفية التعامل مع الطفل العنيد الذي يبكي كثيراً
البكاء كثيرًا بشكل عام هو أحد الأشياء التي تعترض طريق الآباء الذين يعتنون بالأطفال الصغار، ومن خلال الخطوات التالية يمكنك التحكم في بكاء الطفل العنيد:
- تجاهل بكاء الطفل العنيد حتى يهدأ تمامًا.
- تحدث إلى الطفل عن كيفية التصرف في المواقف المختلفة.
- البكاء من العلامات التي تدل على فقدان الطفل الرقة في حياته، لذلك يجب على من حوله تعويض هذا الشعور.
- اترك للطفل حرية الاختيار، خاصة عند مواجهة المواقف.
- لا تطلب الكثير من المهام من الطفل وشجعه على القيام بالمهام البسيطة الموكلة إليه.
كيفية التعامل مع الطفل العنيد
لكي يتعامل الوالدان مع الطفل العنيد دون مشاكل، من الأفضل أن يتبعوا الخطوات التالية:
- بالنسبة للطفل العنيد، لا ينبغي إعطاء المزيد من الأوامر له من قبل من حوله، ويجب أن يكونوا أكثر مرونة عند التعامل مع الطفل.
- الصبر من الصفات المهمة التي يجب أن يتمتع بها من حول الطفل من أجل تحقيق نتائج جيدة معه.
- الحكمة في التعامل مع الطفل وعدم ضربه إطلاقاً، لأن الضرب يعتبر من الطرق غير المرغوب فيها سواء كان الطفل طبيعياً أو عنيداً.
كيف تتعامل مع طفل عنيد يبلغ من العمر عامين؟
إن التعامل مع الطفل العنيد في سن الثانية أمر صعب ويتطلب العديد من الخطوات المهمة، ومنها ما يلي:
- إن التحكم في أعصاب من يعتنون بالطفل من الأمور الضرورية لتتمكن من الاعتناء به.
- رعاية الطفل واحتضانه في جميع الأوقات، خاصة عندما يكون عنيدًا، أمر مفيد.
- تجاهل الطفل عندما يصبح عنيداً ولا يلبي رغباته إطلاقاً حتى لا يعتاد على ذلك.
- امدح الطفل عندما يترك عناده ويصبح طفلًا عاديًا.
- إن التحدث عن كثب مع الطفل هو أحد الأشياء التي تشجعه على أن يصبح طفلاً صالحًا أمام الآخرين.
المصدر: مصر مكس
