تحديث مستمر,

|

قالت وزارة الخارجية الروسية إن شحنات الأسلحة الغربية التي تُسلم لأوكرانيا أهداف مشروعة للجيش الروسي، فيما قالت وسائل إعلام أميركية إن موسكو بدأت باستهداف خطوط إمداد الغرب لكييف بالأسلحة عقب وصول أنظمة مدفعية ثقيلة ودبابات.

من ناحية أخرى، وصف وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا تصريح نظيره الروسي سيرغي لافروف التي حذر فيها من خطر اندلاع حرب عالمية ثالثة بأنها استشعار من موسكو بالهزيمة في حربها على أوكرانيا.

وبالتوازي مع المعارك المستمرة على عدة جبهات في الشرق والجنوب، تعرّضت مدن أوكرانية لقصف صاروخي كانت من بين أهدافه محطات للسكة الحديدية وأخرى لتخزين الوقود في المناطق الشرقية، وفقا للسلطات الأوكرانية.

وفي ما يأتي آخر تطورات اليوم الـ62 من هذه الحرب:

مجلة “بوليتيكو” الأميركية:

  • روسيا بدأت مهاجمة خطوط شحن الأسلحة الأميركية والغربية عموما في وسط أوكرانيا وغربها مع بدء الهجوم الروسي على منطقة دونباس.
  • روسيا قصفت، أمس الاثنين، بالصواريخ 5 منشآت للسكك الحديدية تستخدم لنقل الإمدادات العسكرية الحيوية إلى أوكرانيا.
  • هجمات روسيا على خطوط الإمداد بدأت مع وصول أنظمة المدفعية الثقيلة والدبابات والمدرعات إلى أوكرانيا.
  • البنتاغون سرّع خلال الأسبوعين الماضيين وتيرة تسليم شحنات أسلحة ثقيلة إلى أوكرانيا بحرا وجوا بقيمة مليار دولار.

وكالة الأنباء الألمانية: شركة راينميتال الألمانية لصناعة الأسلحة عرضت بيع 88 دبابة قتالية مستعملة من طراز “ليوبارد” إلى أوكرانيا عقب مواقفة السلطات الألمانية.

وزارة الخارجية الروسية: الأسلحة الغربية التي تتسلمها أوكرانيا أهداف مشروعة للجيش الروسي.

وزير الخارجية الأوكراني:

  • روسيا تتحدث عن خطر وقوع حرب عالمية ثالثة، لأنها فقدت الأمل في تخويف العالم من دعمنا.
  • التصريحات الروسية عن حرب عالمية ثالثة تعني أن موسكو تستشعر الهزيمة في أوكرانيا.

القوات الجوية الأوكرانية: استهدفنا خلال اليوم (الاثنين) 3 مقاتلات روسية، و3 صواريخ كروز، و4 طائرات مسيرة.

وزيرة الخارجية البريطانية:

  • حظر التصدير البريطاني لروسيا سيوقف بوتين عن استخدام التكنولوجيا البريطانية لتطوير آلته الحربية.
  • إزالة جميع التعريفات الجمركية على السلع الأوكرانية ستوفر دعما اقتصاديا قيّما لأوكرانيا هي في أمسّ الحاجة إليه.


المصدر: وكالات + الجزيرة نت

Share.

صحفية عراقية من اربيل خريجة وزارة الاعلام في اربيل سنة 2004

Comments are closed.